مع كل فرد منا ذكريات سعيدة، مثل ذكريات الخطوبة والزواج وذكريات النجاح والتفوق في المجال العلمي او في المجال المهني، ويسعى الكثير منا الى عدم نسيان او اندثار ودفن تلك الذكريات. فعلى سبيل المثال، فالانسان الذي يزور مملكتنا الحبيبة اول مرة، وينزل ويقيم في فندق فخم وانيق كل ما فيه يشع ويبرق جمالا، فمن المؤكد ان هذا الزائر سيعود الى وطنه وهو يحمل ذكريات جميلة عن وطننا الجميل ولب هذه الذكريات الجميلة هي الفترة التي قضاها في فندقك، ويصبح هذا الزائر عميلا مؤكدا لفندقك عن زيارته القادمة، هذا من ناحية؛ ومن ناحية اخرى فان العميل او الزائر يرغب بالا تنتهي تلك الفترات الحلوة التي قضاها في فندقك ولكن هذا حال الدنيا، فلا بد له ان يعود الى اهله او وطنه، ولذا فإنه يلجأ الى ان يحفظ ذكرياته الجميلة ويوثقها بالصور وتصبح قصة يرويها للاخرين عند عودته الى وطنه او حتى منزله بعد انتهاء المناسبة، ويكون محور هذه القصة او الرواية هو فندقك الذي سحر العيون واذهل الالباب، وليس هذه فحسب بل تستمر الذكرى مع مرور الزمن رواية بطلها العميل يحكيها لاحفادة لانها تمثل سطر مضيء خالد في مشوار عمره الذي قضاه.
عزيزي المستثمر نحن في مؤسسة الارض الزرقاء للمقاولات العامة، قادرين بفضل الله تعالى ان نجعل فندقك او مطعمك او مؤسستك تحفة فنية تصبح نقطة مضيئا خالدة في حياة كل عميل؛ ومن اجل حبنا لوطننا الكبير فأننا نقدم التسيهلات والمغريات لكم، فنحن نسعى ان يكون فندقك معلما جميلا من معالم مملكتنا، فلا تتردد في التواصل معنا، فانت الرابح والمستفيد دوما